الإسلام والقيم السياسية

السياحة الدينية في الأردن

• العائلة الهاشمية لها تاريخ طويل من الارتباط بالأماكن المقدسة.
• القيم الدينية مهمة في سياسات وخطابات العائلة المالكة.
• خلال 1949-1967، قام الملك عبدالله الأول، ثم الملك حسين، بترميم المواقع المقدسة الرئيسية في القدس (المسيحية والإسلامية) وشجعوا السياحة المسيحية.
• بعد 1967، استمرت العائلة المالكة في رعاية الأماكن المقدسة الإسلامية في القدس واهتمت بالأماكن المسيحية في الأردن.
• تم ترميم قبة الصخرة.
• الاكتشافات الأثرية في مناطق مثل عماد المسيح وجبل نبو ساهمت بارتباط الأردن مع السياحة الدينية المسيحية دولياً.
• زيارات البابا للأردن (1964، 2000، 2014) ساهمت بتعريف العالم بالأماكن المقدسة في الأردن.
• مواقع جذابة للسياحة الدينية حاليًا: جبل نبو، المغطس، وخريطة مادبا الفسيفسائية.
• وزارة السياحة تقوم بحملات للترويج لهذه المواقع عبر المطويات والصحف.
• وزارة الأوقاف قامت بصيانة وإعادة بناء واسعة للأماكن المقدسة.
• تم تجديد أكثر من أربعين موقعا مرتبطة بالنبي محمد.
• تطورت السياحة الإسلامية في الأردن منذ 2001.
• سياح شيعة زاروا مقام جعفر بن أبي طالب في الفترة 2005-2006.
• وكالات السياحة تعرض برامج متنوعة للسياحة الإسلامية، غالبًا لزيارة مقامات أو المعالم التاريخية ذات الصلة.
• تجديد الأماكن الدينية استثماراً وطنياً، بغض النظر عن الانتماء الديني.
• كانت هناك زيارات حج محلية وإقليمية لهذه الأماكن حتى السبعينيات والثمانينيات.
• معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل أكدت دور الأردن في المواقع المقدسة الإسلامية في القدس.
• العائلة المالكة تولي اهتماماً كبيراً بكل من السياحة الإسلامية والمسيحية في الأردن.
• المعهد الملكي للدراسات الدينية أسس عام 1994 تحت رعاية الأمير الحسن بن طلال.
• الأمير الحسن تحدث عن أهمية الحوار بين الديانات السماوية الثلاث وتقبل الآخر واحترام الاختلاف.
• اتفاقية تاريخية بين الأردن وفلسطين بشأن المسجد الأقصى عام 2013.
• تم التركيز على الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس.
• تم إعمار مساجد الأنبياء والصحابة في الأردن، وبنيت مساجد جديدة في مواطنها.
• المعهد الملكي للدراسات الدينية يهدف لتعزيز حوار الأديان، وتعزيز السلم، وتعزيز قيم التعددية والتنوع.