الأهمية الإجمالية للحديقة المنزلية

• الأهمية الإجمالية للحديقة المنزلية

زيادة دخل الأسرة

• زيادة دخل الأسرة يمكن أن تكون مباشرة وغير مباشرة.
• يشمل ذلك تحضير باقات الزهور لتقديمها في المناسبات المختلفة.
• قضاء أفراد الأسرة وقت فراغهم في الحديقة يقلل من الخروج وتكاليفه.
• تخصيص جزء من الحديقة لإنتاج الخضار والفاكهة يزيد من دخل الأسرة.
• التنسيق الأمثل للحديقة يرفع من قيمة المنزل المادية.

الاستفادة من القيمة الغذائية للمحاصيل البستانية

• الخضروات وأشجار الفاكهة تعتبر مصادر هامة للفيتامينات والأملاح المعدنية.
• تحتوي أيضاً على كميات كبيرة من الكربوهيدرات والدهون، وكميات أقل من البروتين.
• السبانخ غني بالكالسيوم والحديد.
• البازيلاء الخضراء غنية بالبروتين وفيتامين ب١.
• الجزر غني بفيتامين أ.
• البطاطا الحلوة غنية بالكربوهيدرات والسعرات الحرارية.
• الفستق الحلبي غني بالبروتين.
• البرقوق المجفف غني بالكربوهيدرات.
• البيكان غني بالدهون.

إبراز المظهر الجمالي والحضاري للمنزل

• تزرع الحدائق المنزلية لتجميل ما يحيط بالمنزل.
• الحدائق توفر ملجأ للطيور.
• الأشجار المزروعة تحمي المنزل من الرياح وتوفر الظل.
• تنسيق الحديقة بطريقة صحيحة وجميلة يوفر الراحة لجميع أفراد الأسرة.
• تنسيق الحديقة يبرز الفن المعماري للمنزل ويعزز قيمته المادية والمعنوية.

أماكن للراحة ولعب الأطفال

• غالباً ما تقع في الحديقة الخلفية للمنزل وتتميز بالبعد عن الشارع العام.
• وجود أحواض رمل مظللة بالأشجار لحمايتهم من الشمس يضمن سلامة الأطفال.

ممارسة الهوايات

• تشمل تقليم الأشجار والشجيرات، تهذيب الأسيجة، وقص المسطحات الخضراء (تناسب رب الأسرة).
• تحضير التربة وأحواض الأزهار يُناسب الأبناء.
• قطف الأزهار وعمل باقات الزهور وترتيب المزهريات داخل المنزل يُناسب ربة البيت.

الراحة بعد عناء العمل

• العمل في الحديقة يضفي شعوراً بالراحة النفسية والطمأنينة.
• النظر إلى نباتات وأزهار الحديقة يخفض ضغط الدم.
• علماء البستنة يتعاونون مع المراكز الطبية لتخفيف مشاكل المصابين بالأمراض النفسية.
• العمل في الحديقة يعزز ترابط أفراد الأسرة.