اختيار الله للمكان الأمين

البلد الحرام هو المكان الذي اختاره الله لنبيه صلى الله عليه وسلم.

يجوز سفك الدم داخل البلد الحرام.

من يأتي البيت الحرام بدون ارتكاب ذنوب يعود كيوم ولدته أمه.

من شروط دخول البلد الحرام أن يكون الشخص متكبرًا ومتعاليًا.

الحج والعمرة يرفعان الفقر والذنوب.

لا يُعتبر الشخص الحاج مُغفَرًا له بدون الذهاب إلى الجنة.

تلتقط اللقطات في البلد الحرام للتملك.

الحج أو العمرة لا يؤثران على الخطايا.

من لم يكن متجردًا عن لباس أهل الدنيا فلا يمكنه دخول البلد الحرام.

اختيار الله للمكان الأمين

اختار الله سبحانه وتعالى أفضل الأماكن والأوطان، وجعل البيت الحرام (مكة) مكانًا مقدسًا.
جعل الله البيت الحرام مناسكًا لعباده، وأوجب عليهم الحج إليه من كل مكان.
يجب على الحجاج الدخول إلى مكة متواضعين ومتخشعين، خاليين من لباس الدنيا وكاشفي رؤوسهم.
جعل الله البيت الحرام مكانًا آمنًا، يُحرم فيه قتل النفس، وإتلاف الأشجار، وصيد الحيوانات.
يُحرم أخذ ممتلكات الغير في الحرم، ولن يتمكن من أخذها إلا من أجل تحديد هوية صاحبها.
يُعدّ الحج إلى مكة كفارة للذنوب السابقة.
يُكفّر الحج الذنوب ويطهر من الأوزار.
روى أبو هريرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله: "من أتى هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه".
إن الحجّ لا يقلُّ ثوابه عن الجنة، ففي سنن ابن مسعود، عن النبي ﷺ قَال: "تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب دون الجنة".

يتناول هذا الاختبار أهمية البيت الحرام ومكانته المقدسة في الإسلام. يتطرق إلى معاني الحج والعمرة وما ينتج عنهما من كفارة للذنوب وفضائل عظيمة. كما يتحدث عن الواجبات التي يجب على الحجاج اتباعها أثناء أداء مناسك الحج.