اختيار الله للأماكن المقدسة

ما هي الخصائص التي يجب أن يتصف بها من يدخل البلد الحرام؟

ما الهدف من زيارة البلد الحرام بحسب ما ذُكر؟

ما الذي لا يُسمح به في البلد الحرام؟

ما هو جزاء من أدى الحج بشكل صحيح حسب ما ذُكر؟

ما أهمية حب السياح للحج والعمرة حسب الحديث؟

أي من العبارات التالية صحيحة بالنسبة للزائرين؟

ما هو ثواب الحج المبرور؟

كيف يتم التصرف مع الصيد في البلد الحرام؟

ما هو التأثير المتوقع للحج والعمرة على الشخص؟

اختيار الله للأماكن المقدسة

الله عز وجل اختار أفضل وأشرف الأماكن على الأرض، وهي البلد الحرام (مكة المكرمة).
اختار الله عز وجل مكة المكرمة لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم وجعلها مكانًا لأداء مناسك الحج والعمرة.
فرض الله على جميع المسلمين من شتى بقاع الأرض التوجه إلى مكة لأداء فريضة الحج.
يجب على الحجاج دخول مكة المكرمة بتواضع وخضوع، وخلع ملابسهم العادية، وستر رؤوسهم.
جعلها الله حرمًا آمنًا لا يُسفك فيه الدم، ولا تُقطع فيه الشجرة، ولا يُصطاد فيه صيد، ولا تُستغل أراضيه لأغراض غير مشروعة.
جعل الله الهدف من الحج المغفرة للذنوب، وتطهير النفس من الأوزار، وتكفير الخطايا.
من أتى البيت الحرام ولم يرتكب فيه الفحشاء أو الفسق، عاد كما ولدته أمه خاليًا من الذنوب.
من أدّى فريضة الحج المبرورة لا يكون له ثواب إلا الجنة.

يتناول هذا الاختبار موضوع اختيار الله للأماكن المقدسة، وخاصة مكة المكرمة. يستعرض أهمية مكة كوجهة لأداء مناسك الحج والعمرة، والدروس المستفادة من الفريضة. كما ينبه إلى الاحترام الواجب عند دخول الحرم وأهمية الطهارة الروحية.