تلخيص مادة د نعيمه PDF

تلخيص مادة د نعيمه **[مفهوم البحث العلمي:]** 1. **محاولة جادة**: - البحث العلمي هو محاولة جادة عشان ندرس ظاهرة أو مشكلة لها علاقة بالإنسان أو الطبيعة أو أي حاجة في الكون. 2. **طريقة علمية**: - هو كمان طريقة علمية تعتمد على خطوات معينة عشان نبحث في قضية إنسانية أو ط...

تلخيص مادة د نعيمه **[مفهوم البحث العلمي:]** 1. **محاولة جادة**: - البحث العلمي هو محاولة جادة عشان ندرس ظاهرة أو مشكلة لها علاقة بالإنسان أو الطبيعة أو أي حاجة في الكون. 2. **طريقة علمية**: - هو كمان طريقة علمية تعتمد على خطوات معينة عشان نبحث في قضية إنسانية أو طبيعية، باستخدام مناهج مختلفة على حسب طبيعة المشكلة اللي بنحللها. 3. **البحث عن الحقائق**: - البحث العلمي يعني إننا ندور على حقائق تخص مواضيع معينة باستخدام أدوات قياس دقيقة عشان نستخلص النتائج. 4. **تحليل موضوعي**: - هو كمان تحليل موضوعي للقضايا والأشياء الموجودة، من خلال طرح افتراضات معينة واختبارها بدقة، عشان نوصل لحقائق علمية بخصوصها. **مفهوم البحث التربوي:** 1. **دراسة علمية منهجية**: - البحث التربوي هو المجال اللي بيدرس عمليات التعليم والتعلم بطريقة علمية منظمة. 2. **دراسة القضايا التربوية**: - هو واحد من مجالات البحث العلمي اللي بتدرس القضايا والمشاكل التربوية بطرق علمية تتناسب مع طبيعة المشكلة والبيئة اللي بتحكمها. 3. **تطبيقات نظرية**: - البحث التربوي كمان يشمل التطبيقات العملية للنظريات التربوية ودراسة المشاكل في سياقات تربوية ومجتمعية مختلفة، باستخدام أساليب علمية متنوعة. 4. **نشاط علمي منظم**: - هو نشاط علمي منظم يقوم بيه الباحثون التربويون عشان يدرسوا الظواهر والمشاكل التربوية والتعليمية بدقة وفي سياقات المجتمع **خصائص البحث التربوي:** 1. **الأصولية**: - يعني إن البحث التربوي بيهتم بدراسة جذور المشاكل التربوية وعلاقتها بالسياقات المجتمعية. يعني بنشوف أصل المشكلة منين وبتأثر على إيه. 2. **العلمية**: - البحث التربوي لازم يكون علمي، يعني نستخدم أساليب علمية دقيقة في الدراسة. عشان كده بنقول إن فيه دراسة علمية للتربية. 3. **الإبداع**: - الإبداع هنا يعني القدرة على تناول موضوعات جديدة وغير تقليدية، والبحث عن أفكار وحلول جديدة للمشكلات. يعني بنفكر بشكل مختلف عن المعتاد. 4. **التنوع**: - القضايا والمشكلات التربوية بتتنوع، ومرتبطه بمجالات مختلفة زي الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وغيرها. يعني مش مشكلة واحدة بس، لكن في مشاكل كتير بتتداخل. 5. **الإنسانية**: - البحث التربوي بيهتم بالإنسان، لأنه كل إنسان له ظروفه وحاجاته المختلفة. كمان له ثقافته وعاداته وقيمه ومعتقداته، وده بيخلي البحث عملية حساسة وصعبة في نفس الوقت. 6. **السببية**: - الباحث التربوي دايمًا بيسأل نفسه \"ليه؟\" يعني لازم يفكر في أسباب حدوث الظاهرة، ويدور على الأسباب اللي خلتها تحصل. **[أسس البحث التربوي]** **[استنباط المبادئ والقيم]** **فهم الجذور الفكرية للتربية: من الضروري أن نفهم أن كل نظام تعليمي له جذوره الفكرية. هذه الجذور تأتي من الفلسفات المختلفة، مثل الفلسفة التربوية، علم الاجتماع، وعلم النفس. هذه الفلسفات تساعد الباحثين في تحديد المبادئ والقيم التي تشكل نظام التعليم. على سبيل المثال، الفلسفة التربوية قد تركز على أهمية تطوير الشخصية بينما علم الاجتماع قد يبرز أهمية التفاعل الاجتماعي. لذا، لفهم كيف يتم تشكيل القيم التعليمية، يجب على الباحث أن ينظر في تأثير هذه الفلسفات على المجتمع.** **ا[لتحليل النقدي للممارسات]** **نقد الأساليب التعليمية: يتطلب هذا الجانب من البحث التربوي تحليل الطرق التعليمية المستخدمة بشكل نقدي. هنا يأتي دور الباحث في دراسة فعالية هذه الطرق في تلبية احتياجات الطلاب. يجب أن يسأل الباحث: \"هل هذه الأساليب تعزز التعلم؟\" أو \"هل تلبي احتياجات الطلاب المختلفة؟\". التحليل النقدي يعزز من القدرة على تقييم ما إذا كانت الطرق الحالية تحقق الأهداف التعليمية أم لا، ويساهم في تطوير استراتيجيات جديدة إذا لزم الأمر.** **[البحث عن الأسباب الحقيقية]** **استكشاف الجذور العميقة للمشكلات: بدلاً من الاكتفاء بمعالجة الأعراض السطحية للمشكلات، يحتاج الباحثون إلى الغوص في الأسباب العميقة. هذا يتطلب دراسة السياقات الاجتماعية والثقافية التي تؤثر على التعليم. على سبيل المثال، إذا كان هناك ارتفاع في معدلات الرسوب في مدرسة معينة، يجب على الباحث أن يسأل: \"ما هي الأسباب الجذرية؟ هل هي اجتماعية، اقتصادية، أم تتعلق بأساليب التدريس؟\". الفهم العميق لهذه الأسباب يساعد في إيجاد حلول فعالة.** **[التجديد المستمر]** **تحديث الأساليب: التعليم لا يظل ثابتًا، بل يتطور باستمرار. لذا، من المهم أن يكون الباحثون مرنين وقادرين على تحديث أساليبهم. مثلاً، مع التقدم التكنولوجي، يجب على المعلمين والباحثين استخدام أدوات جديدة مثل التعليم الإلكتروني والتكنولوجيا في الفصول الدراسية. التجديد المستمر يضمن أن الأساليب التعليمية تظل فعالة ومناسبة لاحتياجات الطلاب.** **[الربط بالمجتمع]** **تواصل مع قضايا المجتمع: يجب أن يرتبط البحث التربوي بقضايا حقيقية يواجهها المجتمع مثل الفقر، التمييز، والمشاكل الأسرية. هذا الربط يجعل البحث أكثر صلة بالواقع، حيث يمكن أن يسهم في تطوير حلول تعليمية تتعامل مع هذه القضايا. على سبيل المثال، يمكن أن يتناول البحث كيفية تحسين التعليم في المناطق الفقيرة أو كيف يمكن للتعليم أن يعزز المساواة بين الجنسين.** **[البحث عن حلول]** **تطوير استراتيجيات فعالة: هدف البحث التربوي النهائي هو إيجاد حلول فعالة للمشكلات التعليمية. بعد تحديد المشكلات وأسبابها، يجب على الباحثين العمل على تطوير استراتيجيات بديلة. هذا يتضمن اقتراح برامج تعليمية جديدة، أو تغيير المناهج الدراسية، أو تدريب المعلمين على أساليب تدريس مبتكرة. الحلول المدروسة تساعد في تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تعلم أفضل.** **التفكير في المستقبل** **توقع التغيرات المستقبلية: يجب على الباحثين النظر إلى المستقبل وتوقع كيف سيتغير التعليم. يشمل ذلك التفكير في المهارات التي يحتاجها الطلاب لمواجهة تحديات العصر الحديث مثل مهارات التفكير النقدي، والإبداع، والتكنولوجيا. الباحثون يجب أن يسألوا أنفسهم: \"كيف يمكن إعداد الطلاب بشكل أفضل للمستقبل؟\". هذا التفكير يساعد في وضع استراتيجيات تعليمية فعالة تتناسب مع احتياجات المجتمع المستقبلية.** **[أسس المنهج في البحث التربوي]** **الاحتواء الشمولي: [هذا يعني أن الباحث يجب أن يأخذ بعين الاعتبار جميع جوانب المشكلة المراد دراستها. يشمل ذلك الأبعاد الاجتماعية والنفسية والثقافية]. [الفهم الشامل للمشكلة يساعد في تقديم رؤية متكاملة] تساهم في إيجاد حلول فعالة.** **الاستدلال الأصولي: [يتطلب هذا من الباحث العودة إلى الجذور لفهم الخصائص الأساسية للموضوع]. فهم كيف نشأت المشكلات يوفر أساسًا قويًا لتطوير الحلول.** **الاستيعاب الموضوعي: [يجب على الباحث أن يسعى لفهم الموضوع بشكل كامل دون أن يتأثر بآرائه الشخصية]. هذا يعني ضرورة اتخاذ موقف محايد عند جمع البيانات وتحليلها.** **التجديد الأصولي: تشير الحاجة إلى التجديد المستمر في الأساليب والطرق المس[تخدمة في البحث. يجب أن تتناسب الأساليب مع التغيرات في المجتمع].** **الإجماع الأصولي: يعني ضرورة وجود اتفاق بين الباحثين على قواعد وأسس معينة تنظم البحث. يساعد ذلك في توحيد الجهود وتجنب الفوضى في النتائج.** **طرق البحث في التربية** **التأثير الثقافي: دراسة كيفية تأثير الثقافة المحلية على التعليم. الثقافة تحدد القيم والممارسات التعليمية وتؤثر على كيفية تعلم الطلاب. على سبيل المثال، يمكن أن تلعب العادات والتقاليد دورًا في كيفية تقديم الدروس.** **العلاقات الاجتماعية: التعليم لا يحدث في فراغ. هناك شبكة من العلاقات بين الطلاب والمعلمين والأسر والمجتمع. هذه العلاقات تؤثر على العملية التعليمية. على سبيل المثال، إذا كان هناك تواصل جيد بين المدرسة والأسرة، فإن ذلك قد يعزز من تحصيل الطلاب.** **التطورات التاريخية: فهم التاريخ يساعد الباحثين على فهم جذور المشاكل التعليمية. معرفة كيف تطورت الأفكار والممارسات عبر الزمن يمكن أن يساهم في تحسين التعليم اليوم.** **التخطيط للمستقبل: يجب أن يكون البحث التربوي موجهًا نحو المستقبل، بمعنى كيف يمكن إعداد الطلاب لمواجهة تحديات الغد. يشمل ذلك دراسة الاتجاهات المستقبلية في التعليم والتغيرات في سوق العمل.** **التنشئة السياسية: التعليم ليس مجرد نقل للمعرفة، بل يتضمن أيضًا تنمية الوعي بالقيم الديمقراطية والمشاركة السياسية. البحث في هذه المجالات يعزز من فهم الطلاب لحقوقهم وواجباتهم.** **وظائف الفلسفة في البحث التربوي** **الشمولية: الفلسفة تساعد في تناول قضايا التعليم بشكل شامل، مما يسهل فهم العلاقات المعقدة بين مختلف العوامل.** **تكوين النسق: الفلسفة تعمل على تنظيم الأفكار ضمن أنظمة معينة، مما يساعد الباحثين في تصنيف الموضوعات وتحليلها بشكل منهجي.** **بنية التصورات العقلية: تُسهم الفلسفة في بناء أفكار جديدة ومبتكرة حول التعليم، مما يعزز من التفكير النقدي والإبداع في طرق التعليم.** **بنية النظرية التربوية: تساعد الفلسفة في بناء نظريات تربوية توضح المبادئ الأساسية التي تستند إليها العملية التعليمية.** **التأصيل والتركيب: الفلسفة تساعد في فهم جذور القضايا التربوية، ثم إعادة بناء الفهم من خلال إدراك العلاقات وتحديد الفرص المتاحة للحلول.** **ترابط العلوم: الفلسفة تجمع بين مختلف مجالات العلوم، مما يساعد في فهم التعليم كجزء من نظام أوسع يشمل العديد من التخصصات.** **التفكير المستمر: التربية عملية مستمرة، والفلسفة تشجع على التفكير الدائم في كيفية تحسين التعليم وتطويره.** **التنبؤ بالمستقبل: الفلسفة تساعد في استكشاف الاتجاهات المستقبلية في التعليم، مما يساعد المؤسسات التربوية على الاستعداد للتغيرات القادمة.** **الثوابت والمتغيرات في المنهج** **المتغيرات: تشير إلى العناصر التي تتغير خلال البحث، مثل المعرفة الجديدة وتطور الفهم، ومستوى نضج الطلاب والمعلمين. هذه المتغيرات تعكس تقدم البحث وتساعد على تحسين النتائج.** **الثوابت: تمثل المبادئ الأساسية التي يعتمد عليها البحث، مثل العقل النقدي، الموضوعية، الشغف للمعرفة، والقدرة على التنبؤ. هذه الثوابت تضمن أن يكون البحث موثوقًا وفعالًا.** **:** **[أنواع الدراسات في المنهج الوصفي]** 1. **الدراسات المسحية: ده نوع من الدراسات اللي بيتم فيها جمع بيانات من عدد كبير من الناس عشان نوصل لصورة عامة عن الموضوع اللي بندرسه. يعني لو عايز تعرف رأي الناس في حاجة معينة، زي التعليم مثلاً، بتعمل استبيانات أو مقابلات مع شريحة كبيرة من الناس. وده بيساعدك تاخد فكرة عامة عن آراء الناس أو سلوكياتهم.** 2. **دراسة الحالة: هنا بنركز على \"حالة\" معينة ومحددة بشكل مفصل، سواء كانت شخص، مجموعة صغيرة، مدرسة، أو مؤسسة معينة. بنحاول نفهم كل حاجة عن الحالة دي عشان نطلع بمعلومات وتفاصيل عميقة. مثلاً، لو عايزين نعرف تأثير التنمر في مدرسة معينة، بنركز على الحالة دي بالتحديد.** 3. **الدراسات الارتباطية: النوع ده بيهتم بدراسة العلاقات بين متغيرين أو أكتر، يعني بنشوف إذا كان في علاقة بين الحاجات دي ولا لأ، زي مثلاً العلاقة بين عدد ساعات المذاكرة وتحصيل الطلاب، أو بين ممارسة الرياضة ومستوى الصحة.** 4. **الدراسات التتبعية (النمو): ده النوع اللي بنعمله عشان نشوف إزاي حاجة معينة بتتغير على مدار الزمن. يعني بنقعد نتابع مجموعة معينة من الناس على فترات طويلة (زي متابعة تطور المهارات عند الطلاب من الابتدائي لحد الثانوي) عشان نشوف التغيرات اللي بتحصل معاهم.** **الفرق بين دراسة الحالة والدراسة المسحية** - **الدراسة المسحية:\ دي بتكون على عدد كبير من الناس عشان ناخد فكرة عامة، زي مسح أو استبيان لعدد كبير من الطلاب في مدارس مختلفة عن آرائهم في نظام الدراسة. هدفها إننا ناخد صورة شاملة وسريعة.** - **دراسة الحالة:\ دي على عكس المسح، بتركز على شخص أو مكان معين أو حالة معينة بتفصيل. بنهتم بكل الجوانب ونفحص الموضوع بعمق. فمثلاً لو في مدرسة معينة عندها مشكلة خاصة زي نسبة عالية من العنف بين الطلاب، بنعمل دراسة حالة على المدرسة دي بالتحديد ونشوف كل التفاصيل.** **مميزات المنهج الوصفي** 1. **مرونة في دراسة مواضيع كتير: بيسمح لينا ندرس مواضيع كتير ونحصل على معلومات بطريقة منظمة وسهلة، سواء من خلال الاستبيانات أو المقابلات.** 2. **سهل التطبيق مقارنة ببعض المناهج التانية: تقدر تطبقه بسهولة من غير تعقيد كبير زي اللي بيحصل في التجارب المعملية.** 3. **بيساعد في التفسير والفهم: لما يكون عندنا بيانات وصفيّة، نقدر نفسر العلاقات ونوصل لنتائج مبدئية تساعدنا نفهم المشكلات اللي بندرسها بشكل أكبر.** 4. **مناسب للتنبؤ بالمستقبل: نقدر نتنبأ بالتغيرات اللي ممكن تحصل بعد فترة لو عرفنا اتجاهات الناس ومشاكلهم الحالية.** **عيوب المنهج الوصفي** 1. **ممكن يكون سطحي: بعض الدراسات الوصفية ممكن ما تدخلش في تفاصيل كتير وتكون سطحية لو ما كانتش معمولة بشكل متقن.** 2. **صعوبة في تعميم النتائج: لو عملت دراسة حالة على مدرسة معينة، مش شرط النتائج دي تنطبق على كل المدارس.** 3. **صعوبة في التنبؤ بالدقة: أحياناً البيانات الوصفية مش بتكون كافية عشان نوصل لتفسيرات أكيدة، لأننا مش بنجرب بشكل مباشر زي في البحوث التجريبية.** 4. **احتمال التحيز: في بعض الحالات ممكن الباحث يتأثر بآراءه الشخصية أو توقعاته، وده ممكن يأثر على النتائج.** **باختصار، المنهج الوصفي مفيد لما نحتاج نفهم موضوع أو ظاهرة بشكل عام أو نفحص حالة معينة بالتفصيل، لكنه ممكن يبقى محدود لو محتاجين دقة عالية أو تجارب معمقة.** **[إيه هو المنهج التاريخي؟]** **المنهج التاريخي هو نوع من البحث العلمي اللي بيركز على دراسة وفهم أحداث الماضي. بمعنى، لما نحب نعرف ليه حاجة حصلت في وقت معين في التاريخ أو إزاي كان التفكير زمان، بنعتمد على المنهج ده. الهدف إننا نفهم اللي حصل زمان عشان نستفيد منه في الحاضر والمستقبل، يعني بنتعلم من تجارب اللي فاتوا.** **2. إيه أهمية دراسة التاريخ؟** **لما ندرس التاريخ، بنقدر نفهم تطور حاجات كتير في حياتنا زي التعليم، الثقافة، والسياسة، ونشوف إزاي تغيرت الأفكار وتطورت المجتمعات. ده بيساعدنا على:** - **فهم تطور التعليم وأهدافه من زمان لحد دلوقتي.** - **نقدر نشوف العلاقة بين التعليم والمجتمع على مر العصور، يعني مثلاً تأثير السياسة على التعليم.** - **كمان ده بيخلينا نكون وعياً بالتغيير وتطور الأفكار ونفهم إن المجتمعات بتتغير على طول.** **3. إيه هي خطوات المنهج التاريخي؟** **عشان نعمل بحث تاريخي مظبوط، فيه خطوات لازم نمشي عليها:** - **أول خطوة: البحث عن الوثائق\ بنجمع كل المصادر والمعلومات المتاحة عن الموضوع اللي بندرسه، زي كتب قديمة، مقالات، خطابات، وصور.** - **ثاني خطوة: نقد الوثائق\ وهنا بيجي دور النقد، واللي بيكون نوعين:** - **نقد داخلي: بنشوف المضمون بتاع الوثيقة نفسها، هل المعلومات اللي فيها واضحة؟ هل فيه أي تناقضات؟ بنفحص كل التفاصيل الصغيرة.** - **نقد خارجي: بنركز على شكل الوثيقة نفسها، زي الورق، الخط، وتاريخ الوثيقة، عشان نتأكد إنها أصلية وصحيحة.** - **ثالث خطوة: استعادة الوقائع\ بعد ما نتأكد من صحة الوثائق، بنبدأ نرجع للأحداث ونحاول نكون صورة واضحة عن اللي حصل. وده بيتعمل من خلال:** - **تصنيف المعلومات: بنرتب المعلومات حسب الموضوع.** - **ترتيب الأحداث: بنحط الأحداث حسب الترتيب الزمني.** - **إعادة بناء الوقائع: بنوصل كل المعلومات ببعض عشان نرسم صورة كاملة عن اللي حصل.** **4. طرق دراسة التاريخ** **في أكتر من طريقة لدراسة التاريخ، حسب اللي بندور عليه:** - **الطريقة العرضية: دي لما ندرس التاريخ حسب فترات زمنية معينة. مثلاً، دراسة التعليم في مصر خلال فترة معينة زي عصر محمد علي.** - **الطريقة الطولية: بنركز على موضوع معين ونشوف إزاي تطور مع الزمن. زي مثلاً، نشوف تطور المناهج التعليمية في العصور المختلفة.** - **دراسة أفكار المفكرين: بنركز على أفكار العلماء والفلاسفة التربويين وتأثيرهم على التعليم، زي أفكار ابن خلدون أو أفلاطون في التربية.** **5. مميزات المنهج التاريخي** - **الاستفادة من الماضي: نقدر نستفيد من تجارب الشعوب اللي قبلنا.** - **فهم التطور: بنشوف إزاي الأفكار والمجتمعات اتغيرت.** - **التوقع: بناءً على اللي حصل في الماضي، نقدر نتوقع إيه اللي ممكن يحصل في المستقبل.** **6. عيوب المنهج التاريخي** - **صعوبة الوصول للوثائق الأصلية: ساعات بتبقى الوثائق التاريخية نادرة أو صعبة التحقق.** - **التفسير الشخصي: أحيانًا الباحث بيبقى متحيز أو بيفسر المعلومات على مزاجه، وده ممكن يأثر على دقة النتائج.** - **الزمن الطويل: البحث التاريخي بياخد وقت طويل عشان نجمع كل المعلومات ونحللها.** **باختصار، المنهج التاريخي مهم جدًا لفهم تطور الأفكار والأحداث، لكنه محتاج دقة وصبر في التعامل مع المصادر والمعلومات[.]** **[Bottom of Form]** **[أولًا: العينة اللي هنجمع منها المعلومات]** 1. **العينات:** - **لما يكون هدف البحث هو دراسة حاجة معينة، زي \"العوامل اللي بتأثر على الأداء في الامتحانات الإلكترونية\"، مهم إن العينة اللي نشتغل عليها تمثل المجموعة العامة.** - **لو العينة الأصلية فيها 400 طالب، لازم نختار عينة فرعية تمثل نفس خصائص العينة الكبيرة.** - **العينة الأصلية هي الأشخاص اللي اتعمل عليهم البحث، وعينة البحث هي المجموعة الفرعية اللي هنجمع منها البيانات.** 2. **أساليب اختيار عينة الدراسة:** - **فيه طرق مختلفة لاختيار العينة، منها:** - **العينة العشوائية: يعني بنختار أفراد بشكل عشوائي بحيث كل واحد عنده فرصة متساوية إنه يتختار. ممكن نعمل كده عن طريق قرعة أو باستخدام أرقام عشوائية.** - **العينة الطبقية: بنقسم العينة الكبيرة لطبقات (زي الفئات العمرية أو التخصصات)، وبعدين نختار عينة من كل طبقة بناءً على نسبة معينة.** 3. **[أدوات جمع البيانات في المنهج الوصفي:]** - **فيه أدوات كتير لجمع البيانات، زي:** - **الملاحظة العلمية: الباحث يلاحظ سلوك الأفراد أو الأنشطة أثناء التنفيذ.** - **المقابلات الشخصية: بنستخدمها عشان نعرف آراء الناس. ممكن تكون المقابلات دي:** - **مقننة: يعني فيه أسئلة محددة.** - **غير مقننة: يعني الناس تتكلم بحرية.** - **الاستبيانات: أداة مهمة لجمع المعلومات، وتنقسم لـ:** - **أسئلة مغلقة: يعني بنقدم خيارات محددة للإجابة.** - **أسئلة مفتوحة: يعني الناس ترد بحرية.** - **أسئلة مرتبة: يعني نطلب منهم يرتبوا الإجابات حسب الأهمية.** 4. **ملاحظات حول تصميم الأسئلة في الاستبيانات:** - **لازم الأسئلة تكون واضحة وسهلة، ومتصلة بالموضوع اللي بنبحث فيه.** - **تجنب الأسئلة اللي ممكن توحي بإجابة معينة.** 5. **تطبيق الاستبيانات:** - **ممكن نطبق الاستبيان بشكل مباشر، يعني الباحث يتفاعل مع المشاركين ويجمع منهم الإجابات، أو بشكل غير مباشر، يعني نبعث الاستبيانات إلكترونيًا أو بالبريد.** 6. **تفسير نتائج تطبيق الاستبيان:** - **لازم نحلل النتائج ونصنف البيانات، ونقدمها في أشكال واضحة زي الجداول أو الرسوم البيانية عشان نبين الأنماط والاتجاهات.**