الحاجات النفسية للمراهق PDF

Summary

هذا البحث يناقش الحاجات النفسية للمراهق، مثل الحاجة إلى التقدير، الإرشاد، العمل، الاستقلال، والاستيعاب الاجتماعي، والأمن، والحب. ويسلط الضوء على أهمية تلبية هذه الحاجات لضمان النمو النفسي والاجتماعي السليم للمراهق.

Full Transcript

‫‪ -10‬الفصل العاشر‪ :‬الحاجات النفسية للمراىق‬ ‫‪ 1- 10‬تعريف الحاجة ‪:‬‬ ‫يعرؼ ''مورُب ‪ '' Murphy‬اضتاجة بأهنا " الشعور بنقص شيء معُت إذا ما كجد حتقق اإلشباع"‪.‬كيعرؼ ''كرتش‬ ‫ك كرتشفيلد'' اضتاجة ب...

‫‪ -10‬الفصل العاشر‪ :‬الحاجات النفسية للمراىق‬ ‫‪ 1- 10‬تعريف الحاجة ‪:‬‬ ‫يعرؼ ''مورُب ‪ '' Murphy‬اضتاجة بأهنا " الشعور بنقص شيء معُت إذا ما كجد حتقق اإلشباع"‪.‬كيعرؼ ''كرتش‬ ‫ك كرتشفيلد'' اضتاجة بأهنا "حالة خاصة من مفهوـ التوتر النفسي"‪.‬كما يعرؼ ''اؾتلش'' بأهنا "شعور الكائن اضتي باظتيل لشيء‬ ‫معُت ك قد تكوف ىذه اضتاجة فيزيولوجية اك اجتماعية مثل‪ :‬اضتاجة إٔب الطعاـ‪ ،‬اضتاجة إٔب االنتماء"‪..‬‬ ‫‪-2-10‬الحاجات النفسية للمراىق ‪:‬‬ ‫‪ - 1 -2-10‬الحاجة إلى التقدير‪:‬‬ ‫لتتاج اظتراىق بصورة ماسة ألف لتصل على كم كافر من التقدير االجتماعي الذم يتناسب كقواه كإمكاناتو ُب احمليط‬ ‫االجتماعي العاـ ‪ ،‬فاظتراىق ُب رحلة حبث دائم عن ذاتو فنجده يسلك سلوؾ الكبار من أجل ذلك فيدخن تعبَتا عن رغبتو ُب‬ ‫التشبو بالكبار ك كذلك الفتاة تنزع إٔب لبس األحذية ذات الكعب العإب ككضع اظتساحيق على ك جهها فيجد اظتراىق هبذا العمل‬ ‫حتقيقا لذاتو بُت أترابو مكانة ٓب لتققها لدل كالديو ‪ ،‬كما يع تمد إٔب إظهار رغبتو كتعارضو أك عدـ استجابتو للشخص الذم‬ ‫يناديو بلفظ "عياؿ" كىذا كلو لتحقيق اظتكانة االجتماعية‪.‬‬ ‫‪-2-2 -10‬الحاجة إلى اإلرشاد ك التوجيو‪:‬‬ ‫يتمتع اظتراىق بفكر نشط كزتاس نتكنو من اختاذ قرارات خطَتة مصَتية ُب بعض األحياف‪.‬إال أنو ُب اظتقابل يعاين‬ ‫من نقص شديد ُب اطتربات ؽتا يعيقو من إصابة اعتدؼ فيؤدم بو إٔب الفشل فيحتاج بذلك إٔب مرشد كموجو باعتبار اظتراىق أسرع‬ ‫الناس إٔب الكآبة ك اليأس الذم يعمل على هتيئتو لتقبل الفشل كػتاكلة االستفادة من األخطاء بدال من اطتلود إٔب حالة اليأس ك‬ ‫الكآبة اليت ىي انتحار بطيء ‪.‬‬ ‫‪ 3 -2-10‬الحاجة إلى العمل‪:‬‬ ‫يعترب العمل اضتقل األكؿ الذم كتد فيو اظتراىق ذاتو إذ أف حاالت البطالة تؤثر أكثر ما تؤثر على ىذه الفئة فيكونوف عرضة‬ ‫لالؿترافات األخالقية كذلك باالـتراط ُب العنف السياسي ك الوقوؼ ُب كجو السالح‪ ،‬إذ أف الدافع عتذه اظتيوؿ ليس إلثبات‬ ‫الذات فحسب بل إظهارىا للمجتمع ‪ ،‬كىذه اظتسؤكلية تقع على عاتق اجملتمع بتوفَت العمل الذم يتناسب كإمكانيات اظتراىق‬ ‫ضتفظو من الفساد األخالقي‪.‬‬ ‫‪- 4-2-10‬الحاجة إلى االستقالؿ‪:‬‬ ‫تظهر بوضوح عند اظتراىقُت عندما يرفضوف أف يسأؿ عنهم آباءىم ُب اظتدرسة فإذا ما حضر ىؤالء اآلباء إحدل‬ ‫اضتفالت اليت فيها أبنائهم أثناء العاـ الدراسي فإف ىؤالء األكالد ال يرغبوف ُب الظهور أماـ زمالئهم‪ ،‬فاظتراىق يتمتع بثقة عالية ُب‬ ‫قدرتو على اختاذ القرارات بطريقة ال تكوف فيها السيطرة ك الوصاية قتا الوسيلة إلعانتو‪.‬‬ ‫‪-5 -2-10‬الحاجة إلى اإلستعاب االجتماعي‪:‬‬ ‫نقصد باإلستعاب االجتماعي تسخَت نشاط كحيوية اظتراىق بالكيفية الصحيحة اظتتالئمة مع اإلمكانات الذاتية الكامنة‬ ‫لدل اظتراىق ؽتا يناسب ك اضتاجة االجتماعية ُب الوسط االجتماعي كعدـ االكًتاث هبذه اضتالة الطبيعية يعمل على جرفو إٔب‬ ‫االنطواء ك اطتموؿ ك االنزكاء كرمبا االؿتراؼ كقد يتحوؿ إٔب آلة تعمل دكف تفكَت‪.‬‬ ‫‪- 6 -2-10‬الشعور باألمن ك االستقرار‪:‬‬ ‫اظتقصود باألمن ىنا حالة الطمأنينة ك السكينة ك االستقرار بكافة أشكاعتا كىيأهتا النفسية ك االجتماعية كغَتىا‪،‬‬ ‫كإحساس اظتراىق باألماف يدفعو دكما إٔب أف يعمل حتسُت كضعو االجتماعي ك السَت ُب طريق كسب اظتكانة اظترموقة كيؤدم‬ ‫اطتوؼ إٔب حتطيمو كليا‪.‬‬ ‫‪- 7 -2-10‬الحاجة إلى الحب ك العطف‪:‬‬ ‫كيقصد هبا العالقة االجتماعية اليت يسود فيها الشعور باضتناف ك العطف ك اظتودة كما ُب عالقة األمومة ك األبوة اليت‬ ‫تظهر ُب ناحيتُت قتا‪ :‬حاجة الشخص إٔب حب الغَت ك حاجتو إٔب أف يشعر حبب غَته لو‪ ،‬ك يرجع علماء النفس الكثَت من‬ ‫االؿترافات السلوكية إٔب فقداف اضتب ك اضترماف من العطف ك يظهر ذلك بوضوح ُب جرائم األحداث اليت ؾتد معظمها بُت أفراد‬ ‫األسرة اظتفككة اليت تفتقر إٔب عاطفة اضتب ُب ػتيط األسرة‪.‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪- 8 -2-10‬الحاجة إلى السلطة الضابطة‪:‬‬ ‫تعترب السلطة كسيلة لتنظيم اضترية فكل إنساف لتتاج إٔب السلطة اظتوجهة اليت تنظم حرياتو فيعترب األبواف بالنسبة‬ ‫للمراىق مصدر السلطة الضابطة‪.‬‬ ‫‪- 9-2-10‬الحاجة إلى االنتماء‪:‬‬ ‫يكوف الشعور باالنتماء من العوامل اعتامة ُب دتاسك اصتماعة ك ُب مرحلة اظتراىقة يشعر اظتراىق باالغًتاب نتيجة عدـ‬ ‫انتمائو صتماعة ػتددة ألنو إذا اقًتب من رتاعة الكبار أعرضوا عنو ك إذا ارتد إٔب رتاعة الطفولة ٓب يرحبوا بو لذلك نراه يبحث عن‬ ‫رتاعة رياضية أك اجتماعية إلدراكو أف ىذه اصتماعة ترضي ما لديو من حاجات نفسية كثَتة ال يرضيها البيت ك اظتدرسة‪.‬فاف ٓب‬ ‫كتد ُب ىذه اصتماعة ما يرضي حاجاتو فانو يردتي ُب أحضاف رتاعة إجرامية ‪.‬‬ ‫‪- 3- 10‬الحاجات النفسية عند ىنرم حوراني ك زمالئو ‪:‬‬ ‫قاـ ''ىنرم'' ك زمالئو بدراسة اضتاجات النفسية دراسة مستفيضة ُب مؤلفهم"استكشافات ُب الشخصية" ك‬ ‫ىي تتضمن‪:‬‬ ‫*حاجة فيزيولوجية ‪ :‬كاضتاجة إٔب اعتواء ك اظتاء كالطعاـ ك ىي اشباعات جسمية‪.‬‬ ‫*حاجة نفسية ‪ :‬ظاىرة أك صرلتة ك من أمثلتها الظاىرة‪ :‬اضتاجة إٔب العطف‪ -‬اضتاجة إٔب جتنب الدكنية أما اضتاجات الكامنة‪:‬‬ ‫اإلدراؾ ك اظتعرفة اظتكبوتة تأخذ صورة اضتاجة إٔب تقصي اظتسائل الشخصية اطتاصة االستنجاد اظتكبوت ك يأخذ صورة القلق ك‬ ‫اليأس ‪.‬‬ ‫ىناؾ بعض األمثلة لتفسَت ىذه اضتاجات ‪:‬‬ ‫‪-‬العدكاف‪ :‬تتضح حاجة العدكاف ُب صور متعددة منها االستجابات االنفعالية ك التعبَت على الكراىية ك الغضب ك اظتنافسة ك‬ ‫التحقَت‪.‬‬ ‫‪-‬تجنب األذل‪ :‬اختاذ أسلوب اطتضوع ك قهر النفس لتجنب األٓب ك العقاب‪.‬‬ ‫‪86‬‬ ‫‪ -‬السيطرة ‪ :‬ػتاكلة التأثَت ُب سلوؾ ك مشاعر ك أفكار الغَت‪.‬‬ ‫‪ -‬الجنس‪ :‬مصاحبة أفرد من اصتنس اآلخر االستمتاع بالتواجد مع اصتنس اآلخر‪.‬‬ ‫‪- 4-10‬الظركؼ المؤدية إلحباط الحاجات النفسية‪:‬‬ ‫إذا أحبطت ىذه اضتاجات عند اظتراىق أدل ذلك بو إٔب حالة من التوتر ك القلق ك الضيق حىت يشبع ىذه‬ ‫نفسي ‪....‬اْب ‪ ،‬يؤدم إٔب حالة عدـ التوازف النفسي ك البيولوجي ‪ ،‬ك من الظركؼ‬ ‫بيولوجي ك ا‬ ‫ا‬ ‫اضتاجات‪ ،‬ك عدـ اشباع اضتاجات‬ ‫اليت تؤدم إٔب اإلحباط ؾتد ‪:‬‬ ‫أكال‪ :‬منع الفرد من حصولو على ىدفو أك حتقيق أىدافو‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬التعارض بُت األىداؼ‪ :‬يرغب الفرد ُب حتقيقها‪.‬‬ ‫كما تعًتض اظتراىق عقبات حتوؿ بينو ك بُت إشباع رغباتو ك حاجاتو منها القوانُت االجتماعية ك التشريعية ك شركط‬ ‫القبوؿ ُب اظتدارس ك الكليات ك االمتحانات ك مشكالهتا النفسية ك االنفعالية ك اظتستول االقتصادم الذم ينشأ فيو اظتراىق ك‬ ‫ىناؾ أيضا أىداؼ متعارضة لتاكؿ الفرد أف يشبعها ُب كقت كاحد فهو يريد أف يكوف طالبا ؽتتازا ك ُب الوقت نفسو شخصا‬ ‫متميزا ُب اضتب ك ُب مغامراتو ك ؾتده أيضا لتاكؿ أف يتعاكف مع غتموعتُت من األفراد كل لو قيمة اليت تتعارض مع قيم اصتماعة‬ ‫األخرل ‪ ،‬فهنا يقوـ اؿصراع ك لتاكؿ الفرد اظتراىق أف متفف من التوتر الذم ينشأ نتيجة معوقات اإلشباع فيلجأ إٔب رسائل اضتيل‬ ‫كالعدكاف ك التربير ك التمركز حوؿ الذات ك اعتركب عن طريق األمراض‪.‬‬ ‫‪ -5-10‬نقد التنظيم الهرمي للحاجات‪:‬‬ ‫‪ٓ-1‬ب يفسر ''ماسلو'' سبب تفضيل بعض األفراد ترتيبا غَت ترتيبو اعترمي ‪.‬‬ ‫‪ -2‬كما تتفاكت أقتية إشباع اضتاجات ُب ذاهتا فإهنا تتفاكت بُت فرد ك فرد‪ ،‬ك ذلك ُب الفرد الواحد بُت حالة ك حالة أخرل ‪.‬‬ ‫‪ -3‬كاف ''ماسلو'' ُب تنظيمو للحاجات مثاليا ُب اعتقاداتو عن الطبيعة البشرية‪.‬‬ ‫‪ُ -4‬ب الظركؼ العادية قد يتم إرضاء حسب النمط الذم أكرده''ماسلو'' إال أف بعض األزمات كالبطالة ك اظترض نتكن أف تغَت‬ ‫الًتكيز إٔب مستول أدل إٔب اضتاجات‪.‬‬ ‫‪87‬‬ ‫‪ٓ -5‬ب يقدـ ''ماسلو'' مدخال إٔب ا ظترحلة العمرية للنمو فيعمل أف يكوف الًتكيز لدل الصغار أعلى اضتاجات الفيزيولوجية كعندما‬ ‫يصبح الفرد أكرب سنا تتأكد حاجات األمن ٍب حاجات اضتب ك اإلنتماء ك عند منتصف العمر نتيل الراشدكف إٔب الوصوؿ إٔب‬ ‫قمة إمكاناتوـ فَتكزكف على إشباع حاجات حتقيق الذات ‪.‬‬ ‫‪ -6‬ىذا التصنيف منطقي جتريدم يأخذ القضية من زاكية نظرية فكأنو يفًتض كجود إنساف منعزؿ قائم بذاتو متجاىال أف فتوه ك‬ ‫حياتو كترياف داخل عائلة ككطن ك ما بينهما من كتل اجتماعية عديدة‪.‬‬ ‫كمن العوامل اليت تؤثر ُب ترتيب حاجات الفرد‪:‬‬ ‫‪-‬الدكافع االجتماعية كالتبعية أك الطموح أك التواكل‪.‬‬ ‫‪ -‬السمات الشخصية مثل درجة الثقة بالنفس كاالتزاف الوجداين االنطوائي‪ ،‬درجة حتمل تأجيل اشباع اضتاجات‪.‬‬ ‫‪-‬القيم االجتماعية ك الثقافية ك الدينية‬ ‫‪-‬اطتربات الشخصية‪.‬‬ ‫‪- 6- 10‬مستويات الحاجات ك الحوافز‪:‬‬ ‫‪ -‬حاجات الفهم كاظتعرفة‬ ‫‪ -‬حاجات حتقيق الذات‬ ‫‪ -‬حاجات تقدير الذات‬ ‫‪ -‬حاجات اضتب ك االنتماء‬ ‫‪ -‬حاجات األمن‬ ‫‪ -‬حاجات فيزيولوجية‬ ‫ك يستند ''ماسلو'' ُب تنظيمو للحاجات على عدد من اظتسلمات منها‪:‬‬ ‫‪ -1‬أف الناس ُب حاجة جهاد مستمر كأف من يصلوف إٔب حالة حتقيق الذات قليلوف للغاية كاألغلبية الساحقة من الناس ُب حالة‬ ‫اختالؿ التوازف‪.‬‬ ‫‪ -2‬نتيز ''ماسلو'' بُت نوعُت من اضتاجات‪:‬‬ ‫‪88‬‬ ‫أ‪ -‬حاجات اكماؿ النقص‪ :‬كىي تنتهي فورا إلرضائها‪ ،‬مثل‪ :‬األكل ك الشرب‪.‬‬ ‫ب‪ -‬حاجات النمو ك اإلرتقاء مثل حاجات حتقيق الذات كطلب العلم‪.‬‬ ‫‪ -3‬عندما يتوصل الناس إٔب حتقيق أىم حاجاهتم األساسية فإهنم كتاىدكف لتحقيق تلك اضتاجات اليت تأٌب ُب اظتستول التإب ك‬ ‫ىكذا حىت يصلوف إٔب الًتتيب األعلى للحاجات‪.‬‬ ‫‪89‬‬ ‫المراجع ك المصادر‪:‬‬ ‫أزتد عبد الطيف كحيد (‪ ")2001‬علم النفس اإلجتماعي"‪ ،‬عماف االردف‪ ،‬دار السَتة للنشر كالتوزيع‬ ‫‪- 1‬‬ ‫كالطباعة ‪.‬‬ ‫أزتد عطية أزتد (‪")1999‬مناىج البحث ُب علم النفس كعلوـ الًتبية‪ ".‬القاىرة‪ ،‬الدار اظتصرية اللبنانية ‪.‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫جابر عبد اضتميد جابر ‪ ،‬عالء الدين كفاُب"معجم علم النفس كالطب النفسي" ج ‪ ، 8‬القاىرة ‪ :‬دار‬ ‫‪- 3‬‬ ‫النهضة العربية ‪.‬‬ ‫جابر عبد اضتميد جابر ‪ ،‬كاضم خَتم‪.). 1996 (.‬مناىج البحث ُب علم النفس كعلوـ الًتبية ‪.‬القاىرة‬ ‫‪- 4‬‬ ‫‪- 5‬جابر عبد اضتميد جابر علم النفس الًتبوم‪ ،‬دار النهضة العربية القاىرة ‪1977‬‬ ‫حامد عبد السالـ زىراف‪(.‬بدكف سنة)‪.‬علم النفس االجتماعي ‪.‬مصر‪ :‬عآب الكتب ‪ ،‬مصر ‪.‬‬ ‫‪- 6‬‬ ‫‪- 7‬رمضاف ػتمد القذاُب‪.)1993(.‬الشخصية ‪:‬نظرياهتا ك اختباراهتا ك أساليب قياسها‪.‬ليبيا‪ :‬منشورات‬ ‫‪- 8‬سيد زتد غنيم‪.) 1975(.‬سيكولوجية الشخصية ‪.‬دار النهضة العربية‪.‬‬ ‫سعيد زياف‪ :‬علم النفس النمو‪ ،‬اظتطبوعات اصتامعية اصتزائرية‪ ،‬سنة ‪2008‬‬ ‫‪- 9‬‬ ‫‪ - 10‬شعباف علي حسُت السيسي‪.)، 2001(.‬علم النفس ( أسس السلوؾ اإلنساين بُت النظرية كالتطبيق )‪.‬‬ ‫االسكندرية‪ :‬اظتكتب اصتامعي اضتديث‪.‬‬ ‫‪ - 11‬عبد الرزتن عيسوم‪.)1984(.‬دراسات ُب علم النفس اإلجتماعي ‪.‬عبد الرزتن عيسوم‪ :‬بَتكت ‪ ،‬لبناف‬ ‫‪ :،‬دار النهضة العربية للطباعة كالنشر كالتوزيع ‪.‬‬ ‫‪ - 12‬عبد الفتاح ػتمد دكيدار‪.‬مناىج اضتث ُب علم النفس‪.‬األزاريطة ‪ ،‬اإلسكندرية ‪ :‬الدار اظتعرفية اصتامعية ‪.‬‬ ‫‪ - 13‬عبد اللطيف ػتمد خليفة‪.)2000(.‬الدافعية لالؾتاز‪.‬القاىرة‪ :‬دار غريب للطباعة ك النشر ك التوزيع‪.-‬‬ ‫‪ - 14‬ؾ‪،‬ىوصتلندرزم‪-.)1971(.‬نظريات الشخصية‪:‬تررتة الدكتور فرج أزتد فرج‪.‬القاىرة‪ :‬عتيئة العامة للكتب‪.‬‬ ‫‪ - 15‬ػتمد حسن عالكم‪.)1997(.‬علم النفس الرياضي‪.‬القاىرة‪ :‬دار اظتعارؼ‪ ،‬ط ‪.7‬‬ ‫‪90‬‬